وأفادت وکالة الأنباء القرآنیة الدولیة (إکنا) أن نواب حزب "البدیل" الألماني طالبوا الحکومة الألمانیة بإتخاذ إجراءات لمنع إنتشار الفحوی القرآنی علی مستوی المجتمع الألمانی.
ووصف المتحدث بإسم حزب البدیل "غوتفرید کوریف" الرؤی الإسلامیة بـ "إیدیولوجیا العنف".
وقال ایضاً إن القرآن یرید الحرب والعنف ضد المرأة والعنصریة وان الدین الإسلامي لا ینسجم مع الدستور الألمانی.
وأضاف أن الشریعة الإسلامیة لیست جزءا من الدستور الألماني ولا یمکن دمجها بالدستور الألمانی.
واعتبر الکثیر من نواب الأحزاب الأخری فی البرلمان الألمانی هذه التصریحات خاطئة ولا تضم حلاً أساسیاً.