9 أغسطس المقبل..آخر موعد لتقديم الأعمال الى المؤتمر العالمي لنبي الرحمة(ص)
طهران ـ إکنا: تنظم جامعة "شيراز" الايرانية المؤتمر العالمي لنبي الرحمة محمد(ص) في مرآة الآداب والفنون وآخر موعد لتقديم الأعمال 6 أغسطس المقبل.
والإسلام دين المحبّة والثقافة والفكر، فمنذ إنبعاث سيدنا محمّد المصطفى عليه الصلاة والسلام رسولاً کبزوغ شمسٍ ساطعةٍ، حدث تغییر جذري في الحضارة الإنسانیّة، الحضارة التي أحد جوانبها الحكمة وجانبها الآخر هو الوحي، أي القلم والكتاب والفن.
ممّا لا شك فيه أنه منذ بدایة نشوء هذه الحضارة العظيمة، قدّم الفنّ الإسلامي لمعات متنوّعة وملوّنة في مجال الحكمة والثقافة، كما يتّضح من تاريخ الحضارة والفنون الإنسانية کانت الثقافة الإسلامية مساحة مباركة للمنتمین إلی الحكمة والفن.
إذا اعتبرنا الوحي بداية فن الخط الإسلامي وأنواعه المتنوّعة، بالتوازي مع ذلك، يُظهر الرسم والتذهيب وزخرفة الكتب مظهرًا آخر لهذا الفن السماوي. واجتاحت الهندسة المعماریّة والفنون الحجرية، بما يتماشى مع الأفكار الدينية، عبر أوروبا الغربية (الأندلس) إلى غرب الصين ومن شمال إفريقيا (المغرب العربي) إلى جنوب شرق آسيا (إندونيسيا) على مدى الألف سنة الماضية.
وأخذ الأدب الإسلامي باللغات العربية والفارسية والتركية والأردية...، عطر حديقة الزهور المغزیة شاسعاً وواسعًا، وعلی مرّ العصور جعل المليارات من المسلمين وغير المسلمين تدین لعقیدة محمّد عليه الصلاة والسلام وکلامه.
وفي القرون الأخيرة، كانت الفنون الناشئة مثل: فنون الجرافيكیّة والفنون الرقمية والتصوير الفوتوغرافي وفروع أخرى من الفنون البصریة واعدةً ببث روح أخرى في جسد الفن الإسلامي الذي ما زال ینبض بالحیاة. والآن، جاء الفن الإنساني-الإسلامي ليكتب عن نبي الرحمة والمحبة بغض النظر عن اللون والعرق، ويصوّر لنا بعضاً من تجليات اسمه.
وینعقد المؤتمر العالمي لنبي الرحمة، محمد (ص) في مرآة الآداب والفنون في حقل الأدب والفن.
ممّا لا شك فيه أنه منذ بدایة نشوء هذه الحضارة العظيمة، قدّم الفنّ الإسلامي لمعات متنوّعة وملوّنة في مجال الحكمة والثقافة، كما يتّضح من تاريخ الحضارة والفنون الإنسانية کانت الثقافة الإسلامية مساحة مباركة للمنتمین إلی الحكمة والفن.
إذا اعتبرنا الوحي بداية فن الخط الإسلامي وأنواعه المتنوّعة، بالتوازي مع ذلك، يُظهر الرسم والتذهيب وزخرفة الكتب مظهرًا آخر لهذا الفن السماوي. واجتاحت الهندسة المعماریّة والفنون الحجرية، بما يتماشى مع الأفكار الدينية، عبر أوروبا الغربية (الأندلس) إلى غرب الصين ومن شمال إفريقيا (المغرب العربي) إلى جنوب شرق آسيا (إندونيسيا) على مدى الألف سنة الماضية.
وأخذ الأدب الإسلامي باللغات العربية والفارسية والتركية والأردية...، عطر حديقة الزهور المغزیة شاسعاً وواسعًا، وعلی مرّ العصور جعل المليارات من المسلمين وغير المسلمين تدین لعقیدة محمّد عليه الصلاة والسلام وکلامه.
وفي القرون الأخيرة، كانت الفنون الناشئة مثل: فنون الجرافيكیّة والفنون الرقمية والتصوير الفوتوغرافي وفروع أخرى من الفنون البصریة واعدةً ببث روح أخرى في جسد الفن الإسلامي الذي ما زال ینبض بالحیاة. والآن، جاء الفن الإنساني-الإسلامي ليكتب عن نبي الرحمة والمحبة بغض النظر عن اللون والعرق، ويصوّر لنا بعضاً من تجليات اسمه.
وینعقد المؤتمر العالمي لنبي الرحمة، محمد (ص) في مرآة الآداب والفنون في حقل الأدب والفن.
حقل الآداب: الشعر، القصة القصيرة.
حقل الفنون: فن الخط، الرسم الخطي، الملصق، الفن الرقمي، الطباعة، الرسم، الصور، الفلم القصير، المقطع.
المشارکة في المؤتمر بالمجّان وموفّرة للجمیع ولیس لها قیود عمریّة أوجغرافیّة.
لا یمکن استلام الأعمال إلاّ عبر موقع المؤتمر لذلك یجب علی المشارك التسجیل في موقع المؤتمر (WWW.WCAM.IR) وإرسال أعماله الأدبیّة من خلال جَناح تقدیم الأعمال.
يجب أن تتضمن الأعمال موضوع ومحاور المؤتمر
آخر موعد لتقدیم الأعمال: 29 ذي الحجة 1442
الجائزة الكبرى في القسم الدولي: 5000 دولار
لمزيد من المعلومات بشأن تفاصيل الجوائز وشروطها الخاصة في حقول مختلفة يمكن المراجعة إلى قسم الدعوة المسجّلة في موقع المؤتمر.
www.wcam.ir
انستغرام: https://www.instagram.com/artsformuhammad
تلیجرام: http://t.me/artsformuhammad
